♪♣ أســــتاذة العربـيّة ♣ فوزيّة
الشّـــطّي ♣ الفرض التّأليفيّ 1 ♣ اللّغة والتّعريب ♣♪ ♪♣ 2
آداب ♣ معهد نهج صيّادة ♣ الورديّة ♣ 2006-2007 ♣♪ |
|||||||||||||||||||||||||||
1- أكْمِلِ الجدولَ مُعتمِدا ما سُطّر في النّصّ: (5ن) - وَمَا (1) تَشْتَكِينِـي جَارَتِـي غَيْرَ
أَنَّـــــــنِـي ... إِذَا (2) غَابَ عَنْهَا بَعْلُهَا لاَ (3) أَزُورُهَا. [حاتم الطّائي] - وَمَنْ
لَـمْ (4) يَذُدْ
عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاَحِهِ ... (5) يُهَدَّمْ،
وَمَنْ لاَ يَظْلِمِ النَّـــــاسَ يُظْلَمِ. [زُهير بن
أبي سُلمى]
2- حدِّدِ الدّلالةَ الزّمانيّة للحروفِ الـموضوعةِ بين
معقوفيْن مُبيِّنا صيغَ الأفعالِ الـمُقترِنة بها: (3ن) - (1) وَ[سَوْفَ] أَبْكِيكَ مَا نَاحَتْ مُطَوَّقَةٌ. [الخنساء] - (2) وَ[إِنْ] يَلْتَقِ الْـحَيُّ الـجَمِيعُ تُلاَقِنِـي ... إِلَى ذُرْوَةِ البَيْتِ الشَّرِيفِ الْمُصَمَّدِ. [طرفة بن العبد] - (3) [لَوْ] فَكَّرْتَ فِي الْمَسْأَلَةِ بِتَأَنٍّ. - (4) أَنْهَيْنَا الدَّرْسَ وَ[لَمَّا] تَنْقَضِ السَّاعَةُ.
3- كوِّنْ
جملاً حسَب المطلوبِ مع الشّكلِ التّامّ: (3ن) -
جملة فيها فعلٌ في صيغةِ الماضي يدلّ على قاعدةٍ علميّة: ......................................................................................... -
جملة فيها فعلٌ في صيغةِ الأمرِ يدلّ على طلبِ القيامِ بالحدثِ في
المستقبل: ......................................................................................... -
جملة فيها فعلٌ في صيغةِ المضارعِ المنصوبِ يدلّ على عدمِ استمرار الحدثِ
في المستقبل: ......................................................................................... 4- عَرِّبِ النّصَّ
التّاليَ واشْكُلْه النّصَّ العربيّ شكلا تامّا: (8ن) |
|||||||||||||||||||||||||||
La
planète suivante était habitée par un buveur. Cette visite fut très courte
mais plongea le petit prince dans une grande mélancolie.
-
Que fais-tu
là ? dit-il au buveur, qu’il trouva installé en silence devant une
collection de bouteilles vides et pleines. -
Je bois,
répondit le buveur, d’un air lugubre. -
Pourquoi
bois-tu ? lui demanda le petit prince. -
Pour oublier,
répondit le buveur. -
Pour oublier
quoi ? s’enquit le petit prince qui
déjà le plaignait. Pour
oublier que j’ai honte, avoua le buveur en baissant la tête. -
Honte de
quoi ? s’informa le petit prince qui désirait le secourir. -
Honte de
boire ! acheva le buveur qui s’enferma définitivement dans le silence. Antoine De Saint-Exupéry, Le petit prince,
p : 44 - Mélancolie : (n.f) une profonde
tristesse
¹ Lugubre : (adj.) triste,
funèbre. - S’enquit :
(v.pro. s’enquérir) :
s’informer, se renseigner. - Plaignait : (v.tr. plaindre) : considérer quelqu’un avec pitié. - Secourir :
(v.tr.) :
aider à, tirer quelqu’un d’un danger. |
|||||||||||||||||||||||||||
.................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... .................................................................................................................................... ¹}{¹ نقطة [1] على وضوحِ
الخطّ ونظافةِ الورقة ¹}{¹ عمـلا مُوفَّـقا ¹}{¹ |
مدوّنة فروض ودروس للسّنة الثّانية من شعبة الآداب في التّعليم الثّانويّ التّونسيّ.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012
الفرض التّأليفيّ 1: (اللّغة والتّعريب)، نصّ: (شعرٌ جاهليّ)، 2006-2007
الفرض التّأليفيّ 1: (التّحليل الأدبيّ)، محور: (الشّعر الجاهليّ)، نصّ: (عنترة بن شدّاد)، 2006-2007
❦✿ أستاذة العربـيّة: فوزيّة الشّـطّي ✿❦✿ الفرض التّأليفيّ 1: التّحليل الأدبيّ ✿❦ |
❦✿ 2 آداب: 2006-2007 ✿❦✿ معهد 'نهج صيّادة' ✿ الورديّة ✿❦ |
النّصّ:
هذا جزءٌ مِن معلَّقةِ الشّاعر
الجاهليّ 'عنترة بن شدّاد' الّتي نُظِمتْ على بحرِ الكامل. 1- يَا دَارَ عَبْلَةَ بِـــــالْـجَـوَاءِ، تَكَلَّـــمِــــــــــي ✿ وَعِمِي صَبَاحًا، دَارَ
عَبْلَةَ، وَاسْلَمِي 2-
حُيِّيتِ مِنْ
طَلَـــــــــــــــــلٍ تَـقَادَمَ عَهْــدُهُ
✿ أَقْـــــــوَى
وَأَقْـــــــــــفَرَ بَعْدَ أُمِّ الْـهَـيْــــــــــــــــــــــثَمِ 3-
حَلَّتْ بِأَرْضِ الزَّائِرِينَ فَأَصْبَـــــــحَتْ ✿ عَسِــــــــرًا
عَلَــــــيَّ طِلاَبُـــكِ، ابْنَةَ مَـخْـرَمِ 4-
وَلَقَـــــــــدْ نَزَلْتِ، فَلاَ
تَظُـــنِّـــي غَيْـــــــرَهُ، ✿ مِنِّـي
بِـمَـنْزِلَــــــــــــــــــــــــــــــةِ الْمُحَبِّ الْمُكْـرَمِ 5-
إِذْ تَسْتَبِيــكَ
بِذِي غُرُوبٍ وَاضِــــــــــحٍ ✿ عَذْبٍ
مُقَـبَّــــــــــــــــلُهُ لَذِيذُ الْمَـطْــــــــــــــــــــعَمِ 6-
إِنْ تُغْدِفِـي
دُونِــــــــي القِنَاعَ فَإِنَّــــــــــنِـــي ✿ طَــــبٌّ
بِأَخْـــــذِ الفَـــــــــــارِسِ الْمُسْـتَلْئِـمِ 7-
أَثْنِـي عَلَـيَّ بِـمَا عَلِمْتِ،
فَإِنَّـــــــــــــــــــنِـي ✿ سَـمْـــــــحٌ
مُـخَالَقَـــــــتِـي إِذَا لَـمْ أُظْـــــــلَـمِ 8-
وَإِذَا ظُلِمْتُ
فَــــــــــــــــــإِنَّ ظُلْمِيَ بَاسِلٌ ✿ مُـرٌّ
مَـــــــــــذَاقَـتُـــــــــــــهُ كَطَعْـــــــــــــــــمِ العَـلْقَـمِ 9- ذُلُلٌ رِكَابِــــي
حَيْثُ شِئْتُ مُشَايِعِــي ✿ لُـبِّـــــــــي،
وَأَحْفِـــــــــــــــزُهُ بِأَمْــــرٍ مُـبْـــــــــــــــــــــرَمِ ✿ شرحُ
المعلّقات السّبع للزّوزني، طبعة
دار صادر، بيروت،
صص: 137-152
✿ ❦ شرحُ
الألفاظ: 1-
الْـجَوَاءِ: الوَادِي الوَاسِعِ. ✿ عَبْلَةَ: اِسْمُ حَبِيبَةِ الشَّاعِرِ. 2-
أَقْوَى وَأَقْفَرَ:
خَلاَ. ✿ أُمِّ الْـهَيْثَمِ: كُنْيَةُ عَبْلَةَ. 3- الزَّائِرِينَ:
مَنْ يَزْأَرُونَ كَالأُسُودِ. ✿ ابْنَةَ مَـخْرَمِ: كُنْيَةُ
عَبْلَةَ. 5-
تَسْتَبِـي: تَأْسَرُ الشَّاعِرَ
بِـجَمَالِـهَا. ✿ غُرُوبٍ: ثَغْرٍ. ✿ وَاضِحٍ: أَبْيَضَ. 6-
تُغْدِفِي: تُرْخِي أَوْ تُسْدِلِي. طَبٌّ: عَالِـمٌ أَوْ حَاذِقٌ. ✿ الْمُسْتَلْئِمِ: اللاَّبِسِ الدِّرْعَ. 8- بَاسِلٌ:
كَرِيهٌ. 9-
ذُلُلٌ: (ج.
ذَلُولٌ) سَهْلُ
الانْقِيَادِ. ✿ الرِّكَابِ: الإِبِلِ. ✿ مُشَايِعٍ: مُعَاوِنٍ. ✿ مُبْرَمٍ: مُـحْكَمٍ. ❦ الأسئلةُ الموجِّهة: حلّلْ هذا النّصَّ تحليلا أدبيّا
مُستعِينا بالأسئلة التّالية: -
كَيْفَ تَـخَلَّصَ الشَّاعِرُ مِنَ
الوَقْفَةِ الطَّلَلِيَّةِ إِلَى النَّسِيبِ؟ -
مَا الصِّفَاتُ الَّتِي خُصَّتْ
بِـهَا الـحَبِيبَةُ؟ -
مَا هِيَ وَظَائِفُ الـخِطَابِ
الـمُبَاشِرِ لِلْحَبِيبَةِ الغَائِبَةِ؟ -
فِيمَ تَـمثَّلَتِ القِيَمُ
الفَخْرِيَّةُ؟ ❦✿﴿ عمَــــلا مُــوفَّـقــــا ﴾✿❦ |