الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012

الفرض التّأليفيّ 1 (لغة وتعريب) نصّ شعريّ: 2006-2007


أستاذة العربـيّة
الفرض التّأليفيّ1: لغة وتعريب
معهد "نهج صيّادة"
فوزيّة الشّـطّي
2 آداب: 2006 -2007
الورديّة

التّلميذ(ة): ........................................القسمُ: .......... الرّقمُ: .......... العددُ: ....................../20
1-             أكْمِلِ الجدولَ انطلاقا مِمّا سُطّر في النّصّ: 5ن
وَمَا (1) تَشْتَكِينِي جارَتِي غَيْرَ أنّنِي ...  إذَا (2) غابَ عَنْها بَعْلُها لا (3) أزُورُهَا  [حاتم الطّائي]
وَمَنْ لَمْ (4) يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاَحِهِ ... (5) يُهَدَّمْ، وَمَنْ لا يَظْلِمِ النّاسَ يُظْلَمِ  [زُهير بن أبي سُلمى]
الصّيغةُ الصّرفيّة
الدّلالةُ الزّمانيّة
(1)

(2)

(3)

(4)

(5)


2-             حدِّدِ الدّلالةَ الزّمانيّة للحروفِ المقترنَةِ بالأفعال: 3ن
(1) وَ [سَوْفَ] أبكِيكَ مَا نَاحتْ مُطوَّقَةٌ [الخنساء].
(2) وَ [إِنْ] يَلْتَقِ الْحَيُّ الجمِيعُ تُلاَقِنِي ... إلَى ذُرْوَةِ البَيْتِ الشَّرِيفِ الْمُصَمَّدِ [طرفة بن العبد].
(3) [لَوْ] فَكَّرْتَ في الْمَسألَةِ بِتَأنٍّ.
(4) أنْهَيْنَا الدّرْسَ وَ [لَمَّا] تَنْقَضِ السّاعةُ.
الحرفُ
صيغةُ الفعلِ
الدّلالةُ الزّمانيّةُ
(1)


(2)


(3)


(4)



3-             كوِّنْ جملتيْن حسْب المطلوب مع الشّكل التّامّ: 2ن
-       فيها فعل في صيغة الماضي يدلّ على قاعدة علميّة:
......................................................................................
-       فيها فعل في المضارع المنصوب يدلّ على عدمِ استمرار الحدث في المستقبل:
......................................................................................
4-              عَرِّبِ النّصَّ التّاليَ واشْكُلْه شكلا تامّا: 9ن
          La planète suivante était habitée par un buveur. Cette visite fut très courte mais plongea  le petit prince dans une grande mélancolie.
 - Que fais-tu là ? dit-il au buveur, qu’il trouva installé en silence devant une collection de bouteilles vides et pleines.
-                     Je bois, répondit le buveur, d’un air lugubre.
-                     -     Pourquoi bois-tu ? lui demanda le petit prince
-                     Pour oublier, répondit le buveur.
-                    -   Pour oublier quoi ? s’enquit le petit prince qui déjà le plaignait.
-                   -   Pour oublier que j’ai honte, avoua le buveur en baissant la tête.
-                  -   Honte de quoi ? s’informa le petit prince qui désirait le secourir.
-                 -    Honte de boire ! acheva le buveur qui s’enferma définitivement dans le silence.
Antoine De Saint-Exupéry, Le petit prince, p :44
mélancolie : n. une profonde tristesse.
lugubre : adj. triste, funèbre.
S’enquit : v. s’enquérir : s’informer, se renseigner.
plaignait : v. plaindre : considérer qqn avec pitié.
secourir : v. aider à se tirer d’un danger.

.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
.....................................................................................................
}{ عمـلا مُوفَّـقا }{


الفرض التّأليفيّ 1: (التّحليل الأدبيّ)، محور: (الشّعر الجاهليّ)، نصّ: (عنترة بن شدّاد)، 2006-2007

أستاذة العربـيّة: فوزيّة الشّـطّي الفرض التّأليفيّ 1التّحليل الأدبيّ

2 آداب: 2006-2007 معهد 'نهج صيّادة' الورديّة

النّصّ: هذا جزءٌ مِن معلَّقةِ الشّاعر الجاهليّ 'عنترة بن شدّاد' الّتي نُظِمتْ على بحرِ الكامل.

1-    يَا دَارَ عَبْلَةَ بِـــــالْـجَـوَاءِ، تَكَلَّـــمِــــــــــي    وَعِمِي صَبَاحًا، دَارَ عَبْلَةَ، وَاسْلَمِي

2-    حُيِّيتِ مِنْ طَلَـــــــــــــــــلٍ تَـقَادَمَ عَهْــدُهُ    أَقْـــــــوَى وَأَقْـــــــــــفَرَ بَعْدَ أُمِّ الْـهَـيْــــــــــــــــــــــثَمِ

3-    حَلَّتْ بِأَرْضِ الزَّائِرِينَ فَأَصْبَـــــــحَتْ    عَسِــــــــرًا عَلَــــــيَّ طِلاَبُـــكِ، ابْنَةَ مَـخْـرَمِ

4-    وَلَقَـــــــــدْ نَزَلْتِ، فَلاَ تَظُـــنِّـــي غَيْـــــــرَهُ،    مِنِّـي بِـمَـنْزِلَــــــــــــــــــــــــــــــةِ الْمُحَبِّ الْمُكْـرَمِ

5-    إِذْ تَسْتَبِيــكَ بِذِي غُرُوبٍ وَاضِــــــــــحٍ    عَذْبٍ مُقَـبَّــــــــــــــــلُهُ لَذِيذُ الْمَـطْــــــــــــــــــــعَمِ

6-    إِنْ تُغْدِفِـي دُونِــــــــي القِنَاعَ فَإِنَّــــــــــنِـــي    طَــــبٌّ بِأَخْـــــذِ الفَـــــــــــارِسِ الْمُسْـتَلْئِـمِ

7-    أَثْنِـي عَلَـيَّ بِـمَا عَلِمْتِ، فَإِنَّـــــــــــــــــــنِـي    سَـمْـــــــحٌ مُـخَالَقَـــــــتِـي إِذَا لَـمْ أُظْـــــــلَـمِ

8-    وَإِذَا ظُلِمْتُ فَــــــــــــــــــإِنَّ ظُلْمِيَ بَاسِلٌ    مُـرٌّ مَـــــــــــذَاقَـتُـــــــــــــهُ كَطَعْـــــــــــــــــمِ العَـلْقَـمِ

9-    ذُلُلٌ رِكَابِــــي حَيْثُ شِئْتُ مُشَايِعِــي    لُـبِّـــــــــي، وَأَحْفِـــــــــــــــزُهُ بِأَمْــــرٍ مُـبْـــــــــــــــــــــرَمِ

شرحُ المعلّقات السّبع للزّوزني، طبعة دار صادر، بيروت، صص: 137-152

شرحُ الألفاظ:

1- الْـجَوَاءِ: الوَادِي الوَاسِعِ. عَبْلَةَ: اِسْمُ حَبِيبَةِ الشَّاعِرِ.  2- أَقْوَى وَأَقْفَرَ: خَلاَ. أُمِّ الْـهَيْثَمِ: كُنْيَةُ عَبْلَةَ. 3- الزَّائِرِينَ: مَنْ يَزْأَرُونَ كَالأُسُودِ. ابْنَةَ مَـخْرَمِ: كُنْيَةُ عَبْلَةَ.  5- تَسْتَبِـي: تَأْسَرُ الشَّاعِرَ بِـجَمَالِـهَا. غُرُوبٍ: ثَغْرٍ. وَاضِحٍ: أَبْيَضَ.  6- تُغْدِفِي: تُرْخِي أَوْ تُسْدِلِي. طَبٌّ: عَالِـمٌ أَوْ حَاذِقٌ. الْمُسْتَلْئِمِ: اللاَّبِسِ الدِّرْعَ. 8- بَاسِلٌ: كَرِيهٌ.  9- ذُلُلٌ: (ج. ذَلُولٌ) سَهْلُ الانْقِيَادِ. الرِّكَابِ: الإِبِلِ. مُشَايِعٍ: مُعَاوِنٍ. مُبْرَمٍ: مُـحْكَمٍ.

الأسئلةُ الموجِّهة:

حلّلْ هذا النّصَّ تحليلا أدبيّا مُستعِينا بالأسئلة التّالية:

-       كَيْفَ تَـخَلَّصَ الشَّاعِرُ مِنَ الوَقْفَةِ الطَّلَلِيَّةِ إِلَى النَّسِيبِ؟

-       مَا الصِّفَاتُ الَّتِي خُصَّتْ بِـهَا الـحَبِيبَةُ؟

-       مَا هِيَ وَظَائِفُ الـخِطَابِ الـمُبَاشِرِ لِلْحَبِيبَةِ الغَائِبَةِ؟

-       فِيمَ تَـمثَّلَتِ القِيَمُ الفَخْرِيَّةُ؟

﴿ عمَــــلا مُــوفَّـقــــا